الخميس، 12 سبتمبر 2013

هل نجحت الحكومات بجعل المواطن العربي يعيد حسابه ؟


بلاد.العرب.اوطاني.بلدان.عرب


هل نجحت حكومات العرب بشق صفوف المسلمين لا ادري اهو بقصد أو غير قصد وهي خيانة للإسلام والمسلمين خطوات شق الصفوف





-1زرع في نفوس الشعوب التعالي على الشعوب العربية الآخرة بسبب الغناء المادي أو الأسباب المزروعة في نفس وطني أو قومي أو مقاوم ٢- منع الحكومات المواطن إن يتعايش مع أخيه من البلد الأخر بحجج واهية من بينها إن هم أدره بشأنهم أو أنتم لا علاقة لكم أو تخوين جماعه ضد جماعه ٣- منع بعض البلدان التزاوج بين المسلمين من شعوب أخرى إما بشرط تعجيزي أو لمن فوق الخمسين أو ذوي الاحتياجات الخاصة والمدهش إن هذا القانون يطبق في بلد الإسلام (السعودية) وغيرها ٤ - تخوين الشعوب عن طريق الحكومات إذا إرادة الحكومة ذلك فما عليها إلا إن تبث على الإعلام المسموم ونحن للأسف نصفق ونصدق لا أريد إن أطيل فهذا غيض من فيض وهنا اسأل أين نحن كشعوب عربيه مسلمة من كتاب الله و أحديث الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام

1- قال تعالى :{ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } [التوبة: 71]. 

2 - فعن جابر بن عَبْدِ اللَّهِ وأبي طَلْحَةَ بْنَ سَهْلٍ الْأَنْصَارِيَّ رضي الله عنهم جميعاً، قالا: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : «مَا مِنْ امْرِئٍ يَخْذُلُ امْرَأً مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ تُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ، وَيُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ، إِلَّا خَذَلَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ. وَمَا مِنْ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ، وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ، إِلَّا نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ نُصْرَتَهُ» [أحمد وأبو داود].
3 - عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) متفق عليه. 
4 - مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمى".
هذا الحديث الشريف رواه كل من البخاري ومسلم وأحمد بن حنبل رحمهم الله أجمعين

5 - وعَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «الْمُسْلِمُونَ تَتَكَافَأُ دِمَاؤُهُمْ، ويَسْعَى بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُمْ، وَيُجِيرُ عَلَيْهِمْ أَقْصَاهُمْ، وَهُمْ يَدٌ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ» [أحمد وأبو داود]. وقوله : «وهم يد»؛ هم : ضمير منفصل يدل على الجمع، ويد : لفظ مفرد، فهذه جملة تدل على التماسك العظيم الذي ينبغي أن يكون عليه المسلمون .
6 - ففي الصحيح قول نبينا صلى الله عليه وسلم :«وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ» 
7 - قال صلى الله عليه وسلم :« وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ» [مسلم]، فكن في عون أخوانك في مصائبهم يكن الله لك في أمورك كلها. وعند الطبراني :«لا يزال الله في حاجة العبد ما دام في حاجة أخيه».
8 - وكما جاء الترغيب في الوقوف مع المؤمن جاء النهي، والترهيب من خِذلانه، والتنصل عن نصرته وموالاته ..
فلقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله :«الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لَا يَظْلِمُهُ، وَلَا يَخْذُلُهُ» [البخاري ومسلم].
كما يوجد الكثير من الأحاديث لكن هنا اسأل عن إي مسلمين كان يتحدث الرسول نحن !!!؟؟؟



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان حالة الطوارئ في مصر.. 9 نصائح للسوريين

وافق مجلس الوزراء المصري على قرار رئيس الجمهورية، عبدالفتاح السيسي، بإعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد لمدة 3 أشهر اعتباراً من يو...